Tabac Blond

هو العام 1919 في فترة ما بعد الحرب، ونسخة من الهواء النقي تهب في هذا المجتمع الذي عانى أربع سنوات من الرعب. مستمتعة بهذه الولادة الجديدة حيث يبدو كل شيء ممكنًا، تختبر المرأة فصل ربيع جديد، مع نوتات من الجلد والقرنفل والزيزفون. بعد أن تولت دور الأم أثناء غياب زوجها، الذي ذهب إلى واجهة المعركة، أصبحت ريادية ومطالبة بالمساواة بين الجنسين ومحرضة، مصحوبة برائحة السيستوس و ونجيل الهند والإيلنغ يلانغ. تتجلى رائحة الحرية غير المسبوقة هذه من خلال قاعدة غنية من الفانيليا والباتشولي والمسك. من الآن فصاعدًا، تجرؤ المرأة على أن تكون كما هي. بمظهرها الصبياني، تدخن وتعمل وتقود بسروالها وتحمل معها رائحة التبغ والأرز.