في مدينة لوس أنجلوس الديناميكية، انتقل إلعاد ييفراتش من الموسيقى إلى التصميم، وهو انتقال غير متوقع وعميق في الوقت نفسه. فقد كان شغفه بالهندسة المعمارية والتصميم متأصلاً في نفسه منذ طفولته، مما دفعه نحو مسار إبداعي. وأثناء دراسته إدارة الأعمال في لوس أنجلوس، وجد نفسه منجذباً بشكل لا يقاوم إلى مجال التصميم الداخلي، وهي رحلة بدأت بوظيفة بدوام جزئي وأطلقت صحوة عميقة في داخله.

وانطلاقاً من نهجه العصامي، شرع ييفراتش في رحلة تجريب واختبار الأفكار والمواد، متصوراً علامة تجارية للتصميم تتجاوز الجماليات. ويقع في صميم رؤيته مفهوم صناعة الأشياء التي تحفز الرحلة الحسية. تجسد هذه الفلسفة التزام ييفراتش الثابت، مما أدى إلى تصميمات تتميز بالأناقة الخالدة والابتكار الفني.